مشكور أخوي علي فكرتك المفيدة لكن عندي ملاحظة بسيطة
هي ليش ما نحاول نفتح موقع تجاري أجنبي وفي نفس الوقت ليش ما نحاول نفتح عقول العرب علي التجارة الألكترونية والتسوق عن طريق الأنترنت وتوفير دليل عن كيفية التسوق علي الأنترنت .....
انا ودي أقول شي لكن أخاف أنكم تحسبونه تسويق ولا دعاية لا والله هذا الشي مب في بالي وأذا المشرفين يحسونه كذا أتمني من AC يحذف الكلام اللي بقوله
أنا أول شي فكرت فيه هو نفس ما قلت موقع تسويقي لموقع كبير خلنا نقول نفس أمازون لكن واجهتني مشكلة اني ما لقيت سكربت عربي يقوم بجلب وصف السلع ومعلومات عن الشحن باللغة العربية من المصدر أمازون .... لان الموقع بيكون موجه للعرب ...
لكن لما ما حصلت السكربت اللي أبيه قلت بدل ما أنطلق لهدفي من غير تخطيط ليش ما أحاول انشر فكرة التسوق عن طريق الأنترنت للمستخدم العربي وأحاول أفهمهم كيف أن التسوق عن طريق الأنترنت شيء سهل وما يحتاج لخوف كنك تشتري من السوق العادي .... وان شاء الله أحصل الدعم المطلوب والحمدلله أنا اللحين أحس اني أسوي شيء للمستقبل حتي لو الأرباح تاخرت بنطر لأن أملي في ربي كبير .... وكل شيء يجي بسرعة يروح بسرعة
موفق أخوي
آخر تعديل بواسطة SaN في 28 نوفمبر 2005, 22:29، تم التعديل مرة واحدة.
واحب اعقب على ملاحظتك انك منت ملزم بسكربت لجلب جميع منتجات موقع امازون ... هذا غير ان 90 % من منتجاتهم لا تناسب العرب لكن لو تم قص ولصق ما تراه انه مناسب للتسويق للعرب مع تغيير السعر بزيادة مثلاً 2 دولار على كل سلعة سواءاً كتب او سلع او خدمات في الاخير انت وسيط
وكل ما تغييرت الاسعار في موقع امازون غير انت في موقعك
اخي الكريم احسنت فلقد اصبت وهذه لاول مره اجد عربيا يفكر تفكيرا تجاريا صحيحا فعادة التجار العرب او العرب بشكل عام اهم ما يشغل افكارهم كيف يستطيعون جني الارباح بغض النظر عن الكيفيه مع العلم ان جل الطرق المتبعه لديهم ليس فيها من الصحه ولو اير اليسير وعلي كل التجارة حظوظ فلعل احدهم يضرب معه الحظ فينجح مع العلم ان نجاحة بالمعني التجاري الصحيح لا يعتبر نجاح وانما ضرب الحظ . وللاسف لم اجد حتي يومنا هذا عربي يفكر تفكيرا تجاريا منطقيا بالمعني الصحيح الا ما ندر .والا ومن لا يعجبه كلامي هذا فلينظر الي احصائية عام 2005 لاكبر 2000 شركه حول العلام وللاسف الشديد فانك لن تجد علي هذه القائمه الا شركتين عربيتين هما البنك العربي لصاحبه عبدلحميد شومان وقد احتل المركز رقم 1000 متراجعا عن مركزه العام الماضي وقد كان يحتل المركز رقم 962 وقد حقق البنك ارباحا وصلت قيمتها 220 مليون دولار في حين وصلت موجوداته الي 24.52 مليار دولار ولاحظ هنا التجاره الصحيحه لا ان يدفع دولار من اجل ان يربح مليارا كما هي عادة العرب وانما وصلت مجلم تميلاته الي مبلغ يمكن ان يشغل اكثر من من مليني عامل عربي كحد ادني . فهنا ليس التجاره ان يتشدق المرء بما يسوق من سيارات او ما يحمل من جوال او ما يملك من بيت التجاره الحقيقيه هي التي يمولها صاحبها بكل ما يملك من اجل ان يبنيها بناءا صحيحا حتي يجني ثمارها مستقبلا لا ان يستعجل الامر من اجل ان يصبح مليونيرا غدا او بعد غد في مقابل تمويلا لم يتعدي الدولار الواحد .وبما انني قد ذكرت قائمة اكبر 2000 شركه فامن باب الحرص فانني اذكر بان الشركة العربيه الثانيه التي وجدت علي تلك القائمه هي شركة اوراسكوم المصريه للاتصالات وقد دخلت القائمه لاول مره حيى احتلت المركز 1886 بحجم موجودات وصل الي 2.83 مليار دولار وهنا احب ان الفت انتباهكم الي صحة ما ذكره الاخ كير فانظر هنا الي الفارق بين القركتين العربيتين الاولي لها موجودات وصلت الي24.52 مليار دولار وتحتل المركز رقم 962 ، والاخري موجوداتها لا تتعدي 2.83 مليار دولار وقد احتلت المركز رقم 1886 علي القائمه واحسبوها كما شئتم .
علي كل اود ان اذكر هنا انني لم اقبل الا النادر من التجار الذين يحملون الافكار الحقيقيه للتجاره الصحيحه والتي لو ادت لادت الي تشغيل 95% من العرب العطلين عن العمل صدقوني اننا هنا لم نصل حتي درجة الباعه فما بالكم بالتجار؟؟ لو كان الامر كما ينبغي لما بقي احد من العاطلين عن العمل في كل الدول العربيه الا ووجد له عملا مناسبا يجد فيه العيش الذي يتطلع اليه ، لمن نتكلم والله وكانما ننفخ في قربة فارغه . واحب ان اذكر اخيرا ان يضع كل تاجراو اي عربي ان من اراد ان يكون تاجرا حقيقيها فليتعلم من الغربيين وما العيب فالحكمة ضالة المؤمن والا فسنبقي عهودا طوال نتلكا في غياهب الظلمات . فكما ان الغرب في العهود المضيئه للمسلمين وعندما اراد ان ينهض تعلم من المسلمين الذي استحقوا الاحترام وعن جدارة فلنخطوا نحن الان نفس الخطي التي اتبعوها . والا فالي متي سنبقي مغفلين لا يركنا الا الهبل والاعتباط. ان التاجر الغرني اول ما يفكر فيه وما تهيئ له حكومته هو كيفية القيام بمشروع تجاري علي ان يكون الهدف الاول فيه ان يقلل من عدد العاطلين عن العمل وفي المقام الذي يليه النهوض ببلده من اجل الاستغناء عن استيراد قوته او مي يتطلبه في حياته اليوميه ، واتحدي كل عربي ان ياتي لي بتاجر عربي يكون علي راس قائمته هذه الاولويات.كل ما يفكر فيه هو كيف يصبح مليونيرا بدولار واحد من دون ان يمول في مشروعه حتي الدولار الواحد وعلي العموم ثلاث ارباع المشاريع في الدول العربيه انما قائمه علي العقار وياللهبل يظنون ان المباني هي التي تدخلنا في دائرة التحديات مع العالم او انها تضمن لنا تاريخ حضاري مرموق للاسف . هناك الكثير الكثير ولكنني لست انا بالذي ينظر هنا فانا اقل الناس دراية ومعرفه وانما استثارني هذا الموضوع وبالذات كلام السيد كير فهو قد اصاب الحقيقة 1000000 % مع العلم انني لم اكتب ذلك اعتباطا وانما لانني مررت بتلك التجربة فانا لدي عمل تجاري اتطلع بان اصل به الي اقصي ما استطيع اليه انشاء الله ولكن من دون ان يشير علي اي من العرب او حتي المسلمين لان الولي بهم والاجدر بان يشغلوا اموالهم من اجل ان لا نري من الجوعي المسلمين او الشباب الذين تعدت اعمارهم ال 35 سنه ولم ولن يستطيع ان يفكر بزواج يجعل منه كائنا بشريا ينظر اليه . واقولها للمره المليون والله لو ان تجار المسلمين او العرب شغلو اموالهم بالطرق الصحيحه فانك لن تجد احدا من الشباب المسلمين لا ينشغل باله في ليله ونهاره بكل وكل لحظه من لحظات حياته وفي منامه ويقظته بكيفيه ايجاد سبيل للاستمرار في هذا العيش ولا اقول بان يصبح غنيا . عار ثم عار ثم عار علي المتبجحين بما يصرفون من الاموال هباءا وليكن قدوتهم في ذلك علي الاقل الرجل الكبير واقولها الكبير نعم فهو اكبر من كل عربي ذلك الرجل الذي جعل من بلده المعجزه التي اجزم كل من له دراية اكاديميه بل وكل المتخصصين كانو قد اجزموا انه لا يمكن لماليزيا ان تحقق ما خطط له محمد مخاتير الرجل الذي يجب علي كل عربي ان يقف امامه محييا بكل احترام وتقدير . وارجو السماح علي الاطاله الممله.