ممتاز جداً
لكن فكر جدياً لتوفيره كسكربت مستقل
راح ينتشر اكثر
شكرا جزيلا لك
طبعا البرنامج اساسا مستنسخ من برنامج (مكتبة الملفات) أو ما يسميها البعض (مكتبة البرامج) الخاصة بـRUNCMS وذلك لاختصار وقت العمل
بعد ذلك تم عمل بعض التعديلات
تعديل بعض الخصائص للتوافق مع الخدمة الجديدة للبرنامج
حذف بعض الأشياء التي تستخدم بالبرنامج السابق ولا نحتاجها بالبرنامج الجديد مثل الإصدار وغيره
إضافة بعض الأشياء التي لم توجد بالبرنامج الأول ونحتاجها بالثاني وهو المركز الاعلامي
فيه مميزات وعيوب إن توفر البرنامج مستقل
أهم المميزات توفر البرنامج كنظام كامل ليس له أي علاقة بأي برنامج آخر من حيث تسجيل الأعضاء وخلافه
ومن أهم العيروب أو يمكن يكون العيب الوحيد هو نفس ميزة البرنامج
إذ أني كمدير موقع لا أريد من الأعضاء التسجيل في كل خدمة أقدمها للأعضاء لأن ذلك سيكون ممل ومزعج لهم
كما أنه ستكون لكل برنامج لوحة تحكم خاصه ولدخولها سيحتاج مدير البرنامج لتسجيل دخول من جديد
ما أتوقع حدوثه مستقبلا هو الآتي
بعد الإنتهاء من البرنامج كمديول (برنامج إضافي) لـRUNCMS
يمكن عمل استنساخ للبرنامج للعمل على أنظمة اخرى مثل XOOPS و PHPNUKE و غيرها
يمكن عمل البرنامج بشكل مستقل تماما في حال رغية البعض باستخدامه كنظام مستقل
وكاقتراح ايش رايك تكون مكتبة مفتوحه يعني الزوار يشاركون فيها بملفات والمشاركات ماتظهر قبل اعتماد الاداره
نعم هذه الميزة موجودة بالبرنامج ومن خلال لوحة التحكم يمكنك تحديد من يستطيع الإضافة حسب المجموعات (أعضاء - زوار) ولكن في المثال السابق لم اسمح للزوار بالإضافة
فقط أعضاء شبكة 24/24 العربية
ولكني سمحت للزوار بالمشاهدة والتحميل
والملف الصوتي اما يتم رفعه upload او ربطة url
نعم هذا ممكن والميزة موجوده أساسا من برنامج (مكتبة الملفات)
* ملاحظة:
الملف الصوتي يتم رفعة مرة واحده فقط عكس بعض البرامج التي رأيتها إذ يتوجب رفع ملف للتحميل وملف آخر للاستماع
سيقوم البرنامج تلقائياً بتوفير رابط للاستماع ورابط آخر للتحميل
بالنسبة لرابط التحميل لا داعي للضغط بزر الفأرة الأيمن وحفظ الهدف بأسم
وأخيرا أفكر باستخدام ميزة اعتقد اسمها (zip files on the fly)
تعتمد على نوع من الـ class وتقوم بإنشاء ملف مضغوط للمادة المراد تحميله من قبل الزائر على هيئة ZIP File
الفكرة مقتبسة من برنامج الصور الشهير 4images
ولكني سأحتاج لدراستها أولا فلم اجرب عمل مثل هذا من قبل
واحتمال كبير ما تكون بالاصدار الأول
وللحديث بقية